نعم أبكي ولم لا أبكيكِ يا أغلى أم ؟

صالح الشادي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى